بنود الموقع
عضوية الموقع

احصائيات الموقع

عدد الزوار   
12
عدد الصفحات   
58
عدد الزيارات   
821974


جديد الموقع: الفاضحة !!
جديد الموقع: مزالق!!
جديد الموقع: عجبا رأيت !!
جديد الموقع: سَذاجَةُ فراشَة
جديد الموقع: عبرة لأولي النُّهى

مقالات

عجبا رأيت !!

عَجبا رأيتُ!!

      رأيتُ فيما يرى النائمُ أنّ أحدَ معارفي المتميزين اعتلى مكانا مرموقا في ذاك البلد! وكان نصرًا مؤزرا.. وقلتُ لقد رمينا الباطل والفسادَ بسهم لا قِبل له به، وسينالُ منهم مَقتلا  لا محالة..

ما كادَت الفرحة تتم حتى سمعنا أنه اعتزل !!..

 

سَذاجَةُ فراشَة

خلقها سُبحانه كألطفِ ما خَلق.. يتغزّلُ بها الجَمالُ، وتزهو بها الحدائق.. وفي لحظةِ غفلةٍ عن نداء الإيمانِ.. سَمعَتْ نَعيقَ الشّيطان.. يهمِسُ وسط النّيران.. سحرتها ألسِنةُ اللهبِ ببريقها الخادِع ، فأنسَتها حدائقها وجنّاتِها الجميلة.. كانت تنظرُ إلى النيرانِ بإعجابٍ شديدٍ! وكأنها أنوارُ احتفالاتٍ سعيدة !!

اسم مدينة القدس

 

مدينة القدس ـ بما حباها الله من خصوصية من بعث الأنبياء فيها، وهجرتهم إليهاـ اتفقت الديانات السماوية على قداستها، وبسبب هذه القداسة عند الشعوب والأمم حصل التنافس عليها بينهم.

 

نظرة قرآنية في تلوث البيئة

 

يتضح للمتأمل في كتاب الله سبحانه أنه هدف من خلق الإنسان إلى ثلاثة أمور جليلة :

أولها : عبادة الله سبحانه فقال : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) .

وثانيها : إقامة خلافة التوحيد على هذا الكوكب فقال : ( إني جاعل في الأرض خليفة ) .

وثالثها : وهو ما نحن في صدده الآن : عمارة هذا الكوكب فقال : ( هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها ..) .

 

اقتراح في مواجهة من يُسيء إلى رسولنا

 

      لقد عَبّر الغيارى بأساليب مختلفة عن محبتهم لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومقتهم لمن يسيء إليه في الغرب باسم حرية التعبير، وأريد أن أطرح طريقة أخرى في التعامل مع هذا الإزعاج المتكرر من خلال النقاط الآتية:

 

العاقبة بين مقاييس البشر وحكم القدر

إن التفسير أو التقدير البشريين للأحداث والظروف مع أنهما يصيبان في كثير من الأحيان إلا أنهما سرعان ما يختلفان في أحيان أخرى مع التفسير أو التقدير الكونيين. إذ إن تقدير البشر مهما علا منطلق من علم قليل ضحل إذا ما قورن بمطلق العلوم وتمامها كما قال تعالى: )وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا(.

 



المرئيات

الصوتيات

ألبوم الصور

تداعت عليكم الأمم